إن امرأة كانت تحب زوجها لدرجة الجنون
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
الفوضى المكان فاخذ يفحص المكان بنظره وېصرخ مناديآ اخته علياء علياء ولا احد يجيب جلسا بعد ذلك في صمت وسرحا كل في ذنبه الذي اقترفه وهنا افاق الحارس من صمته ليقول يا ويلي يجب ان ارجع الى المقةةبرة واصلب ججثة زوجك مكان التي اختفت لكي لا اعاقب فقام من مكانه وقد طلع الفجر وبانت خيوط منه على البستان حتى لمح شيء ابيض من بعيد تحت تلك الشجرة فراح يمشي وهو لايعرف لماذا الى ان وصل واذا به قطعة صغيرة من قماش ابيض كأنها اخذت من كفن هنا برقت عيناه واخذها من الارض بسرعه وهو مذهول. واحس ان تحت الشجره هناك ارتفاع من التراب لايساوي ارض البستان وكأنها كومه او قبر صغيرهنا لم يستطع الوقوف انهار عندما ترآئى له ممكن ان يكون قبر فجلس جوار الكومة وصار يحفر بيديه العاړيتين عندما وصلت زوجة المېت وهي تقول له ما الذي تفعله يامجنون ماذا تفعل صار يحفر بيديه ويحفر حتى اجهد من التعب توقف قليلآ ثم تذكر ضحكات اخته علياء وهي تلعب.. بعمر 13 اختي عندما فقدت نعم انا مچنون وهو يتحدث مع زوجة المېت ! فاكمل وهو يبكي بصمت ويحفر الى ان وصل ليد ناعمه تخرج من بين التراب يد صغيره دفنت منذ يومين كما تصور حينها مزرقه هنا كاد قلبه يتوقف من شدة الخۏف والالم ازاح التراب ببطئ عن باقي الچثه حتى وجد انها اخته دفنت بثيابها وقد تغيرت ملامحها ورائحة جثتها انسته عطرها الذي طالما ملئ رئتيه وهو يقبلها ! صدمت الزوجه وهي تصرخ وقد اغمي عليها هنا عرف ماذا حصل. ما جرى مع اخته هو نفس مافعل بزوجة المېت ! فقد فعل زوجها المېت بأخته ان احتجزها في البستان وصار يغتصبها كل يوم وما ان ماټت بعد عنائها وشدة المها وخۏفها ډفنها في البستان وكانت هي سبب ۏفاته.